الحقيقة يا صديقي هي ان اللة يعتني بك ويوجهنا الكتاب الشريف ( التوراة و الانجيل) الى ان نسلم الية تعالى جميع همومنا وكل ما
يقلقنا. لماذا ؟ الجواب بسيط ورائع معا (لانة هو يعتني بك ). اقرا بنفسك هذة الحقيقة البديعة يتحدث كتاب الشريف (التوراة و الانجيل) بوضوح عن الحماية والنجاة من اللة لاولئك الذين يسلمون لة تعالى تسليما كاملا , بمحبة و ايمان, و المنافع المدهشة يجنيها البشر من رحمة اللة لهم هي منافع مادية وروحية على حد سواء. الامر الذي يجلب سلاما و ابتهاجا لقلب الانسان و تسبيحا و حمدا للة. لاحظ وعود كلمة اللة فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياة التي تعطي ثمرها في اوانة وورقها لا يذبل وكل ما يصنعة ينجح لذلك لا تقوم الاشرار في الدين ولا الخطاة في جماعة الابرار لان اللة يعلم طريق الابرار اما طريق الاشرار فتهلك المزمور 3,1 5 6 و يقول الله: أنجيك لانك تحبني, احميك لانك تعرفني, تدعوني فأستجيب لك, في الضيق انا معك, أنقذك و اكرمك. مزمور91, 14 16 باركي الله يا نفسي و يا كل كياني بارك اسمه القدوس. باركي الله يا نفسي ولا تنسي كلحسناته. فهو يغفر كل ذنوبي و يشفي كل امراضي, ينقذني من حفرة الموت و يتوجني
بالرحمة و الرأفة.المزمور103, 1 4اية كلمات اروع وابلغ من هذة يمكن ان يجدها المرء لتعزية ونجات نفسة ؟ لا جدل في ان اللة هو الحافظ
والحامي للذين يتبعونه. انة تعالى يعرف تماما احتياجاتهم ولسوف يستجيب بمحبة لاولئك الذين يدعونة بايمان واخلاص